ان الدين عند الله الاسلام ومن يبتغي غير الاسلام
إ ن الد ين ع ن د الل ه ال إ س لام آل عمران 19 وقوله سبحانه.
ان الدين عند الله الاسلام ومن يبتغي غير الاسلام. كما قال تعالى. فإن الإسلام هو الدين الحق الذي يطلبه الله من عباده ولا يقبل منهم سواه إذ ما عداه من الدين باطل وضلال كما قال الله تعالى. و م ن ي ب ت غ غ ي ر ال إ س لام د ين ا ف ل ن ي ق ب ل م ن ه و ه و ف ي ال آخ ر ة م ن ال خ اس ر ين آل عمران 85. ومن يبتغ غير الإسلام دينا فلن يقبل منه وهو في الآخرة من الخاسرين آل عمران.
القول في تأويل قوله ومن يبتغ غير الإسلام دينا فلن يقبل منه وهو في الآخرة من الخاسرين 85 قال أبو جعفر يعني بذلك جل ثناؤه ومن يطلب دينا غير دين الإسلام ليدين به فلن يقبل الله منه وهو في الآخرة من الخاسرين يقول من الباخسين. ومن يطلب دينا غير دين الإسلام ليدين به فلن يقبل الله. ان الدين عند الله الاسلام ومن يبتغ غير الإسلام دينا فلن يقبل منه بواسطة عبدالرحمن مجدي 19 مايو 2016 ك تب بواسطة عبدالرحمن مجدي 19 مايو 2016 674 المشاهدات. و م ن ي ب ت غ غ ي ر الإ س لام د ين ا ف ل ن ي ق ب ل م ن ه و ه و ف ي الآخ ر ة م ن ال خ اس ر ين 85 قال أبو جعفر.
إن الدين عند الله الإسلام. ومن يبتغ غير الإسلام دينا فلن يقبل منه وهو في الآخرة من الخاسرين. إ ن الد ين ع ن د الل ه الإ س لام و م ا اخ ت ل ف ال ذ ين أ وت وا ال ك ت اب إ لا م ن ب ع د م ا ج اء ه م ال ع ل م ب غ ي ا ب ي ن ه م و م ن ي ك ف ر ب آي ات الل ه ف إ ن. ومن أصول الإعتقاد في الإسلام أن كتاب الله تعالى القرآن الكريم هو آخر كتب الله نزولا وعهدا برب العالمين وأنه ناسخ لكل كتاب أ نزل من قبل من التوراة والإنجيل وغيرها ومهيمن عليها فلم يبق كتاب يتعب د به سوى.
القول في تأويل قوله. إن الدين عند الله الإسلام وقال. يخبر تعالى إ ن الد ين ع ن د الل ه أي. الدين الذي لا دين لله سواه ولا مقبول غيره هو الإ س لام وهو الانقياد لله وحده ظاهرا وباطنا بما شرعه على ألسنة رسله قال تعالى.
85 وقال في هذه الآية مخبرا بانحصار الدين المتقبل عنده في الإسلام. و م ن ي ب ت غ غ ي ر الإ س لام. الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على سيدنا محمد وآله وصحبه المنتجبين.